نتائج أولى جلسات تجديد الخطاب الديني التى نظمها الاتحاد العالمي للطرق الصوفية
يوم السبت 17 يناير 2015م بمقره بالقاهرة
1 – التمسك بتعدد آراء المذاهب الإسلامية عند الحكم على مسألة فقهية، لأن هذه الآراء مجتمعة تجمع الإنسانية تحت راية واحدة.
2- إعادة قراءة القرآن والسنة وفق الواقع المعاصر وفى جميع التخصصات.
3- يجب أن نعيد قراءة الإسلام باعتباره دين الفرد والجماعة.
نتائج أولى جلسات تجديد الخطاب الديني
التى نظمها الاتحاد العالمي للطرق الصوفية
يوم السبت 17 يناير 2015م بمقره بالقاهرة
1 – التمسك بتعدد آراء المذاهب الإسلامية عند الحكم على مسألة فقهية، لأن هذه الآراء مجتمعة تجمع الإنسانية تحت راية واحدة.
2- إعادة قراءة القرآن والسنة وفق الواقع المعاصر وفى جميع التخصصات.
3- يجب أن نعيد قراءة الإسلام باعتباره دين الفرد والجماعة.
4- التفريق بين الدين (الوحى الإلهي)، والتدين وعلوم الدين (الاجتهاد البشري).
5- عدم التعامل مع تاريخ الإسلام باعتباره هو الإسلام.
6- التأكيد على أن الحرب فى الإسلام دفاعية وعادلة وليست للعدوان.
7- عند تجديد الخطاب الديني لابد من التكامل بين فروع العلم (الفقه- الحديث- التفسير- التاريخ- الاجتماع… إلخ).
8- التركيز على النية والقلب (الباطن أو الجوهر) وعدم التركيز على الشكليات والظواهر فقط.
9- يجب أن يقوم الأزهر بدوره المنشود عن طريق تكوين مدرسة تضم علماء من كافة التخصصات لتنقيح التراث.
10- خلق ثقافة مجتمعية تقبل الرأى والرأى الآخر، وعدم احتكار الخطاب الديني.
11- أن يكون جوهر التجديد هو الأخلاق وعلى الطرق الصوفية أن تطبقها بين أبنائها ومحبيها لإبراز القدوة أمام الظهير الشعبي المجتمعي من أجل الوصول لاستقرار الأوضاع واحترام سيادة القانون.
12- اتفق الحاضرون على أن تكون الجلسة الثانية يوم السبت 24 يناير 2015م بمقر الاتحاد بالقاهرة.
الأمين العام والمتحدث الرسمي للاتحاد العالمي للطرق الصوفية
الدكتور عبد الحليم العزمي